هذهـ قصة حزينة جدا يبكي لها القلب .......
فاود ان تاخذو العبرة ...
........
.......
القصة كالاتي ...كان هنالك فتاهـ اسمها سارة
كانت من شدة الادب لا تنظر الى الخلف ابدا
وفي احد الايام بينما كانت تتسوق مع والدتها
واذا بشاب يلاحقها من مكان الى مكان....
والمشكلة كانت عندما التفتت اليه وكان شابا وسيما
ولم تعيرهـ اي انتباه وبدا بملاحقتها شيئا فشىء
واذا بالسهم القاتل وهو يرمي بالرقم
فترددت في بادي الامر وثم اخذته
وعندما عادت الى المنزل فكرت كثيرا وكثيرا قبل الاتصال به
وبعد التفكير مطولا اتصلت به واذا بالكلام المعسووووووول
واللسان الحلوو....تكلمت ...ويوما بعد يوم
تطورت العلاقة .....................
واذا اتت براس الشاب فكرة جهنمية وقال لها انتي والدكي يصطحبكي الى المدرسة
صحيح..؟ فقالت نعم
اذا عندما تنزلين من سيارة والدك اكون منتظرا ونمشي سوية
وقالت ان المديرة تتصل بالمنزل .....فقال لها افصلي سلك الهاتف
وفعلا خرجو ولم تذهب الى المدرسة واستمروا اسبوعين على هذا الحال
وفي يوم من الايام نسيت سارة ان تفصل سلك الهاتف
وتتصل المديرة بوالدتها المسكينة
المديرة ... ابنتك سارة لم تحظر المدرسة منذ اسبوعين اهي بخير..؟
والدة سارة...هاهـ!!!...نعم انها مريضة وصرفت المضوع جيدا
واخبرت والد سارة بالامر....فثارت اعصاب والدها وذهب يبحث عنها
الى ان هدات اعصابه واراد ان يعرف من يصطحب ابنته الغالية عليه
واليوم التالي انزلها الى المدرسة ووقف يتابعها واذا تركب سيارة اخرا وتذهب مبتعدة عن المدرسة
ولحقهما ونزلا في فندق فايف ستارز...وانتضر قليلا ثم دخل خلفهما وسال الاستقبال
في اي شقة ..............؟؟؟
فاجاب شقة رقم 37 فطرق الباب ولم يكن بالهوتيل سوى ابنته
لان الشاب ذهب لحيضر طعام الافطار
ففتحت ابنته الباب واذا بوالدها خلف الباب وصرخت باكية الى المطبخ
واخذت سكينا واردته قتيلا...........................#
واذا بالشاب عاد الى الهوتيل ووجل الموقف وكانت سارة مصدومة فحمل الشاب والدها الى الحمام واغرقه في البانيو
ووضع عليه مسحوق تايد للغسيل
وعندما عادت سارة الى المنزل بكل رعب طرق الباب وتوقعو من خلف الباب
.......................
....................
......................
,...................
واذا بوالدها يفتح الباب فصرخت قائلا لا....مستحيل
فاجاب والدها ....مع تايد للغسيل مفيش مستحيل...............